لا يخفى على أحد، الأهمية الاستراتيجية للطرق في تحريك عجلة التنمية المحلية والجهوية، وكذا تسهيل عملية النقل والتنقل، خصوصا بالأقاليم المترامية الأطراف، وذات المسالك الطرقية المتنوعة، كما هو الحال بإقليم سيدي إفني الذي يمتد على مساحة تقدر بـ 3790,7 كلم، حيث يضم جماعتين حضريتين و 17 جماعة قروية، والعشرات من الدواوير والمداشر المنتشرة والتي تحتاج إلى طرق لفك العزلة عنها. لذا نسائلكم السيد الوزير: - عن وضعية الطرق الإقليمية والجماعية لإقليم سيدي إفني.؟ - عن برنامجكم لإصلاح وتأهيل وبرمجة طرق ومسالك طرقية جديدة بجماعات الإقليم.؟