بلغتني عدة شكاوى شفوية من عدد من المواطنين أولياء التلاميذ حول وجود عدد من المباني التابعة لمؤسسات تعليمية بجماعة آيت الطالب بإقليم الرحامنة في وضعية تلاشي واهتراء متقدمة، مما يهدد سلامة التلاميذ والمدرسين والإداريين على السواء، الأمر الذي يستوجب التدخل العاجل لترميم وإصلاح هذه المباني في أقرب الآجال الممكنة تفاديا لأي تداعيات لا تحمد عقباها، ولا سيما بمركزية مجموعة مدارس الحوزية. فما هي حقيقة هذه الوضعية وما هي التدابير المتخذة لمعالجتها؟