لإنجاح ورش تدريس اللغة الأمازيغية بمختلف المؤسسات التعليمية العمومية، تم إحداث مراكز جهوية للتربية والتكوين يعهد إليها تكوين أساتذة متخصصين في تدريس هذه المادة بالمدارس العمومية، إلا أنهم وبعد تخرجهم وتعيينهم بالمؤسسات التعليمية يجدون أنفسهم محرومين من المشاركة في حركة انتقالية بصفتهم أساتذة متخصصين في تدريس اللغة الأمازيغية. وعليه، نسائلكم السيد الوزير، 1- لماذا يتم حرمان هؤلاء الأساتذة من الحركة الإنتقالية الوطنية والجهوية والمحلية، أسوة بأساتذة اللغة العربية والفرنسية؟ 2- لماذا لم يتم لحد الآن تخصيص هيئة تفتيش تربوية خاصة بهذه المادة على غرار باقي المواد التي يتم تدريسها بالتعليم العمومي؟