السيد الوزير المحترم، تحول مقر مهجور عبارة عن بنايات ومرافق آيلة للسقوط كانت تستغلها تعاونية فلاحية بشارع الأميرة لالة عائشة بمدينة سطات إلى وكر لمختلف الممارسات المخلة بالآداب العامة والمخالفة للقانون (تناول المخدرات، الكحول، الدعارة....) ومأوى للمشردين. وأصبح نقطة سوداء بوسط المدينة تقض مضجع ساكنة الجوار والمارة بالليل و النهار. لذا نسائلكم السيد الوزير : -عن التدابير التي ستتخذونها لحماية هذه البناية حتى لا تبقى نقطة سوداء وسط المدينة؟ ونسائلكم عن إمكانية تفويتها إلى جماعة سطات من أجل استغلالها و تحويلها إلى منطقة خضراء؟