من المعلوم أن ثمة الكثير من الأراضي التي هي موضوع ضم بكل من سيدي بنور وخميس الزمامرة حيث بلغت طور المصادقة منذ سنة 2011، غير أن الملفات التقنية والطبوغرافية لم يتم إنجازها لحد اليوم، الأمر الذي يعطل مسطرة التحفيظ وتسليم الرسوم العقارية للمالكين؛ هذا فضلا عن وجود مشاريع أخرى بالمنطقة لا تزال تعرف تعثرا كبيرا. وعليه، نسائلكم عن الأسباب الكامنة وراء هذا التأخر الحاصل في المشاريع المذكورة، ومن ثم الإجراءات المزمع اتخاذها لإيجاد صيغ مناسبة لإنجازها؟