يعاني العديد من مرضى القصور الكلوي بإقليم سيدي افني من عدم استفادتهم من حصص تصفية الدم، نظرا للاكتظاض الذي يعرفه المركز، وطول لائحة الانتظار للمرضى، الشيء الذي يجعلهم يتنقلون للعلاج بين مدن "كلميم" و"تزنيت" مرتين في الأسبوع لإجراء حصص التصفية. وكما هو معلوم عن شساعة الإقليم والإكراهات المحيطة بهؤلاء المرضى، من تكلفة إجراء الحصص وتكاليف التنقل للأقاليم المجاورة للتداوي. نسائلكم عن الإجراءات والتدابير المتخذة لتعزيز مركز تصفية الدم بإقليم سيدي افني بالأسرة والتجهيزات الضرورية؟