يتابع الرأي العام الوطني بشكل عام،والحقوقي على وجه الخصوص ،تنامي حالات متابعة بعض النشطاء الحقوقيين أو بعض أفراد أسرهم ،بتهم تدعو الى التخوف من عودة بعض الممارسات الانتقامية تجاه فاعلين سياسيين معروفون بانتماءاتهم ومواقفهم ، أو فاعلين يشتغلون ضمن هيئات حقوق الانسان .