لوحظ في الآونة الأخيرة، موجة من الإستنكار والاستياء من طرف ساكنة سيدي إفني، بسبب فرض تقديم الخدمات الطبية خصوصا المستعجلة منها، الشيء الذي يفرض عليهم التوجه إلى مستشفى كلميم لتلقي الإسعافات والعلاجات، على الرغم من كون قسم المستعجلات بسيدي إفني، يتوفر على أطباء وتجهيزات، وحالاتهم لا تستدعي التوجه إلى المستشفى الجهوي، ولعلمكم، فآخر حالة مرضية كانت لطفل مريض يدعى سامي أزناك، تم توجيهه إلى مستشفى كلميم من طرف مستعجلات مستشفى سيدي إفني، رغم أن حالته الصحية غير صعبة. لذا نسائلكم السيد الوزير: - عن الإجراءات التي ستتخذونها لإضفاء الحكامة الجيدة في تقديم العلاج والخدمات الطبية والصحية بمستشفى سيدي إفني.؟