تواجه ساكنة دوار تيويت ودوار تغصى ما قد يرقى إلى الكارثة البيئة، وذلك بعد انهيار أحد الحواجز التي كانت تجمع المياه العادمة الناتجة عن معالجة المعادن والنفايات الناتجة عنها والتي تستخرج من منجم تيويت، لاسيما أن المواد الكيماوية المستعملة في معالجة المعادن الخام لهذا المنجم هي عالية السمية وشديدة الخطورة على السكان والحيوان والنبات والبيئة بصفة عامة، خاصة بعد تسرب المياه الملوثة إلى مجرى وادي المنطقة. بناء عليه، نسائلكم، السيد الوزير، عن التدابير المتخذة والتي تنوون القيام بها لإنقاذ الساكنة والبيئة من هذه الكارثة؟