يبقى متوسط مردودية التعليم في المغرب اليوم رهينا بالتحسن النوعي لمنطومة التربية والتكوين، لا سيما ما يتعلق بالكفايات التي يكتسبها التلاميذ، وقد قدم المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي رؤيته الاستراتيجية لإصلاح منظومتنا التعليمية والتكوينية. وعليه، نسائلكم عن مصير تنزيل هذه الاستراتيجية في سبيل إصلاح منظومة التعليم التي يستثمر فيها أزيد من ستة بالمائة (6%) من الناتج الداخلي الخام؟