لازالت ساكنة بلدية تنغير، التي تعتبر مركزا وعاصمة للإقليم، دورها في التأهيل الحضري إسوة بباقي مدن المملكة، لا سيما وأن بالمدينة أحياء تفتقر لكافة المرافق والبنى التحتية ، في حين تعرف الأحياء الأخرى مشاكل حقيقية على عدة مستويات وعلى رأسها الوضعية الكارثية لشبكة الصرف الصحي. وبالنظر إلى تواضع وضعف إمكانيات الجماعات الترابية المحلية (المجلس البلدي والمجلس الإقليمي..) نسائلكم عما يلي: 1- ماهي مشاريع التأهيل الحضري التي تعتزم وزارتكم تنفيذها لتأهيل الأحياء غير المهيكلة بمدينة تنغير؟