تعيش العديد من عائلات القيمين الدينيين والأئمة، والأعوان المكلفين بالمهام الدينية وضعية اجتماعية صعبة بعد وفاة الأب، حيث تكتفي الوزارة بتقديم مبلغ 10.000 درهم للأرملة، التي تحرم بعد ذلك من أي معاش إسوة بجميع الأعوان والمستخدمين المتعاقدين بالقطاعات المختلفة، الأمر الذي يطرح عدة مشاكل اقتصادية واجتماعية لديهم. ولإنصاف لهذه الفئة المستضعفة، أسائلكم السيد الوزير المحترم: - ما هي سياستكم للنهوض بالوضعية الاجتماعية لأرامل وأيتام هذه الفئة التي تطلع بمهام ضرورية مرتبطة بتدبير الأماكن المخصصة لإقامة شعائر الدين؟