في الوقت الذي تسعى فيه الحكومة إلى تعزيز التحول الرقمي وتأهيل البنيات التحتية الرقمية للصبيب العالي الثابت والمحمول وتطوير الخدمات المقدمة للمواطن، نجد أن بعض مناطق المملكة لا زالت محرومة من هذه التغطية، وبالتالي عدم الإستفادة من جميع الخدمات العمومية المرتبطة بهذه التغطية في مختلف مناحي الحياة الاقتصادية والإجتماعية واليومية كما هو الوضع بالنسبة للجماعات التابعة لإقليم اليوسفية، بما فيها أساسا سيدي شيكر، اجنان بيه، ايغود، الكنتور، الخوالتة، رأس العين، أجدور، السبيعات... الأمر الذي يدعو للتساؤل عن الإجراءات المتخذة لتمكين هذه الجماعات من خدمات الصبيب العالي الثابت والمحمول والأنترنيت.