تعيش الأسر التي لها أبناء في وضعية إعاقات نادرة، وضعية صعبة أمام غياب المؤسسات التعليمية التي تستقبل أبناءها الموجودين في هذه الوضعية. ونظرا للمقتضيات الدستورية التي تنص على المساواة بين جميع المواطنين والمواطنات والعناية بالأشخاص في وضعية إعاقة، نسائلكم السيد الوزير، عن الحلول والبدائل المقترحة لهؤلاء المواطنين والمواطنات حتى يكون لكل طفل وطفلة مكان في المدرسة وفي الجامعة وفي معاهد التكوين الملائمة لوضعيتهم؟