يعاني الشباب في العالم القروي من ضعف بنيات التأهيل والتكوين والتنشيط، فباستثناء المؤسسات التعليمية المحدودة العدد، لا توجد أية بنيات استقبال أخرى تمكن هذه الفئة من الاستفادة من التكوين أو التنشيط الثقافي والرياضي، وهو ما يترجم انعدام تكافؤ الفرص بين الشباب في المجال القروي ونظرائهم في المجال الحضري. وفي هذا الصدد، نسائلكم عن الإجراءات التي ستتخذونها لتوفير بنيات ومراكز خدمات القرب لفائدة الشباب بالمجال القروي؟