علاقة بالموضوع المشار إليه أعلاه، فإن وزارة التجهيز والنقل واللوجستيك (سابقا)عبأت استثمارا إجماليا بقيمة 720 مليون درهم من أجل تأهيل 942 كلم من الشبكة الطرقية بجهة كلميم وادنون ما بين 2012 و2016. غير أن جماعة أمطضي تم إقصاؤها من بناء وتهيئة الطرق وكذا صيانة الموجود منها، كما أن الوزارة سبق لها أن وضعت برنامجا لتقليص الفوارق الترابية والاجتماعية في العالم القروي يتضمن برنامجا خاصا بالطرق والمسالك القروية يهم فتح طرق ومسالك جديدة للرفع من الولوجية خاصة بالمناطق النائية والجبلية وإنقاد الرصيد الطرقي وإعادة تأهيل الطرق الإقليمية المصنفة في وضعية متردية. وأن دراسة تقنية تم إعدادها لإنشاء هذه الطريق. لذا نسائلكم، السيد الوزير، عن أسباب إقصاء جماعة أمطضي من الاستفادة من برنامج تأهيل الشبكة الطرقية بجهة كلميم وادنون؟ واستراتيجية الوزارة لإنشاء طريق تربط الطريق الجهوية 102 ودوار تليليت بجماعة أمطضي إقليم كلميم.