يعتبر التعليم الخصوصي من ضمن القطاعات الأكثر تشغيلا في بلادنا بحوالي 80 ألف إطار ومستخدم قار. غير أن هذه الشغيلة وعكس شغيلة التعليم العمومي محرومة من مجموعة من الحقوق والخدمات الاجتماعية التي تسديها مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين لنظرائهم من موظفي وموظفات القطاع العام. لذا، نسائلكم عن إمكانية استفادة هذه الشغيلة من خدمات هذه المؤسسة؟