تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

الأسـئلة الكتابية

رقم السؤال: 5159
الموضوع: إعادة النظر في الدراسة الجامعية والسكن في الحي الجامعي وفق التقسيم الجهوي الجديد، بالنسبة لطالبات وطلبة إقليم خنيفرة
تاريخ الجواب: لم يجب عنه بعد

الفريق

الفريق الحركي

واضعي السؤال

حكيمة بل قساوي حكيمة بل قساوي حكيمة بل قساوي
الدائرة الانتخابية الوطنية - الجزء الأول المخصص للنساء لجنة المالية والتنمية الاقتصادية
السؤال:

على الرغم من التقسيم الجهوي الجديد، فإن الطلبة المنتمين لإقليم خنيفرة التابعة لجهة خنيفرة بني ملال، لازالوا يتابعون دراستهم بجامعتي مكناس وفاس، وبالتالي الاستقرار بالأحياء الجامعية بالمدينتين الانفتي الذكر، علما بأن جهة خنيفرة-بني ملال، تتوفر على جامعة ببني ملال، ألا وهي جامعة السلطان مولاي سليمان، التي تتوفر على حي جامعي تابع لها. وفضلا عن هذا المعطى الجهوي، فإن طلبة إقليم خنيفرة، يواجهون في الغالب صعوبات في السكن بالأحياء الجامعية التابعة لجامعتي مكناس وفاس، الأمر الذي يستقيم في ظل وجود جامعة وحي جامعي بجهتهم، بإمكانه أن يسع الطالبات والطلبة الذين يتابعون دراستهم الجامعية. لذا نسائل سيادتكم عن إمكانية إعادة النظر في الخريطة الجامعية الحالية على ضوء التقسيم الجهوي الجديد، وذلك بتمكين الطلبة الجامعيين من أبناء إقليم خنيفرة من التسجيل بجامعة السلطان مولاي سليمان ببني ملال والاستفادة من سكن الحي الجامعي التابع لها على اعتبار أن إقليم خنيفرة أصبح تابعا لجهة خنيفرة –بني ملال، مع الإبقاء على التسجيل بالاختيار على مستوى جامعة مولاي اسماعيل بمكناس أو جامعة سيدي محمد بن عبد الله بمدينة فاس حسب الشعب المختارة؟.