تعاني ساكنة العالم القروي بإقليم اليوسفية من ندرة السدود التلية، مما يحرم الساكنة والفلاحين من مياه الأنهار قصد الإستفادة من مياهها في تغذية الفرشة المائية والشرب والري. ومن هذا المنطلق، وبالنظر للنقص الحاد الذي يعرفه إقليم اليوسفية من حيث السدود التلية، فإن الضرورة تقتضي إحداثها، خاصة سد الحمامة المتواجد بجماعة أجدور، وكذا سد تلي بجماعة الكنتور. وعليه، وتفعيلا لما جاء في برنامجكم الحكومي، فإننا نتساءل السيد الوزير، عن البرامج المزمع اتخاذها في هذا المجال بالنسبة للعالم القروي بإقليم اليوسفية، وماهي حصته من هذه السدود في الفترة الممتدة بين 2020-2027