أقدمت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، خلال الآونة الأخيرة، على فتح جزء يسير من الكتاتيب القرآنية في وجه المستفيدين من خدماتها من حفظة القرآن، قياسا بعددها الإجمالي؛ وذلك بعد أن كان الإغلاق قد طالها بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد. غير أن مجموعة من الكتاتيب القرآنية لا تزال مغلقة إلى حدود الساعة. وعليه؛ نسائلكم عن الأسباب التي حالت دون فتح هذه الكتاتيب، لاسيما وأنها تعد الرافد المزود لمؤسسات التعليم العتيق العامة والخاصة بالطلبة الجدد؟