تعرف بلادنا خصاصا هاما في الأطباء المتخصصين في علاج الأمراض النفسية والعقلية لدى الأطفال، حيث أن عددهم ضئيل جدا ويعد على رؤوس الأصابع، وهو ما يدق ناقوس الخطر بخصوص الوضعية النفسية والعقلية للفئات المعنية. وعليه؛ نسائلكم عن الإجراءات التي ستتخذونها لمعالجة الخصاص الحاصل في الأطباء المتخصصين في الأمراض النفسية والعقلية لدى الأطفال؟