منذ اعتماد التقسيم الجهوي الجديد سنة 2015 وما له من انعكاسات إيجابية عديدة على التنمية على المستوى الجهوي، لازالت قطاعات حكومية لم تقم بالمطابقة مع هذا التقسيم الجديد وهو ما يطرح لا شك العديد من الإشكالات المرتبطة أساسا بمردودية الجهوية كخيار استراتيجي خصوصا في المناطق الجنوبية التي أراد منها صاحب الجلالة أن تكون نموذجا. وعليه نسائلكم السيد رئيس الحكومة المحترم: - ما هي الإجراءات والتدابير التي ستتخذنها لتجاوز هذا الوضع؟