كما نعلم جميعا أن أزمة كورونا قد خلفت وراءها اضطرابات على المستوى المعيشي والنفسي،خصوصا وأن ظروف الحجر الصحي والفزع الإعلامي جعل الأسر المغربية يشعرون بالقلق والتوتر،ناهيك عن التلاميذ في سن التمدرس الذين أصبحوا يتلقون تعليمهم عن بعد وعبر شبكة الانترنت، وهذا التعليم يختلف تماما عن تعليمهم المباشر. وللتخفيف من وطأة الهلع والتقليل من روع الجميع،نسائلكم عن مصير الموسم الدراسي الحالي الذي تضرر بسبب فيروس كورونا،وعن التدابير المتخذة لإيجاد حلول تريح كل الأطراف؟