يواجه الطلبة الذين تابعوا دراستهم الجامعية في أوكرانيا قبل الاجتياح الروسي مصيرا مجهولا بخصوص مسارهم الدراسي، حيث تعتبر جاليتنا من أكبر الجاليات الطلابية التي تدرس في مختلف التخصصات كالطب والصيدلة والهندسة وغيرها في جامعات ومعاهد هذه الدولة. وفي هذا الصدد، نسائلكم السيد الوزير عن مصير الطلبة الذين يتابعون دراستهم الجامعية بأوكرانيا؟ وما هي مخرجات الحكومة لتمكين هؤلاء الطلبة من متابعة دراستهم بالجامعات المغربية؟