بعد الصدى الإيجابي والطيب الذي لاقاه القرار الأممي الأخير، وما حققه من نجاح وإيجابيات في صالح قضيتنا الوطنية، ألا ترون أنه بات من المحتم القيام بمبادرات وحلول جديدة ونوعية وجريئة تستجيب للجانب الإنساني والاجتماعي وتطلعات ساكنة الصحراء، وتعتمد المقاربة التنموية والديمقراطية وأن الحل يكمن بالداخل من أجل حسم وانهاء هذا المشكل الذي عمر أربعين سنة؟