لا تزال القضية المعروفة ب "فتاتي التنورة بإنزكان"، تثير مزيدا من ردود الأفعال الكثيرة والقوية في صفوف فئات عريضة من المجتمع المغربي، خاصة منها تلك الصادرة عن جمعيات ومنظمات حقوقية تعبر عن رفضها القاطع وإدانتها الشديدة لكل تدخل في الحياة الشخصية للمواطنات والمواطنين. تبعا لذلك، نسائلكم، السيد الوزير، عن الإجراءات التي اتخذتموها بهدف تفعيل القانون وحماية الحريات الشخصية للأفراد؟