بعد الاجتياح المباغت للوباء وفرض حالة الطوارئ الصحية ببلادنا، لجأ الجميع إلى حضن الأسرة للاحتماء من خطر العدوى، وتضاعفت مسؤليات الأسرة الوقائية والحمائية والخدماتية، أكدت الأهمية الاستراتيجية للأسرة كخلية أساسية للمجتمع وأبرزت أهمية النهوض بمؤسسة الأسرة وتقوية أدوارها في مواجهة التحديات الكبرى التي تواجهها بلادنا. لذا نسائلكم السيدة الوزيرة: عن التدابير المتخذة لمأسسة العمل الاجتماعي وتعزيز آليات المساعدة الاجتماعية للأسرة.