عاد المغرب رسميا إلى اعتماد العمل بتوقيت “غرينيتش+1″، عبر إضافة ستين دقيقة إلى الساعة عند حلول الساعة الثالثة صباحا من اليوم الأحد 23 أبريل، ليعود النقاش المجتمعي القديم الجديد حول الساعة الإضافية، حيث عمت وسائل التواصل الاجتماعي حالة من الغضب والتذمر بسبب العودة إلى التوقيت المثير للجدل بالبلاد، وتباينت العبارات وتعددت الجمل، إلا أن الهدف ظل واحدا، هو صب جام الغضب على هذا القرار، الذي "يفسد على الكثير من المغاربة استقرارهم النفسي والعاطفي في ظل التحديات الاقتصادية التي يواجهونها بسبب الغلاء والجفاف والتضخم". لذا نسائلكم السيدة الوزيرة المحترمة: - ما هو تقييمكم لأثر هذه الساعة الإضافية على الاقتصاد الوطني؟ - وهل تتوفرون على دراسة حول إيجابيات وسلبيات هذه الساعة الإضافية؟