نظرا للعمل الكبير الذي تقوم به الجمعيات العاملة في مجال الإعاقة والخدمات التي تقدمها لهذه الفئة، ونظرا لمجموعة من الموارد البشرية المشتغلة في المراكز التي تسيرها هذه الجمعيات والتكاليف اليومية المرتبطة بها (جمعية التضامن للأشخاص في وضعية إعاقة بدمنات نموذجا)، فإننا نسائلكم السيدة الوزيرة عن دوافع تأخر المنح التي تستفيد منها هذه الجمعيات وكذا عن التدابير التي اتخذتموها لحل هذا المشكل المستعجل.