يعد ورش الجهوية المتقدمة رافعة تنموية مهمة لعدة قطاعات حيث سيعمل على حل مجموعة من المشاكل التي تتخبط فيها الجهات كل حسب خصوصيتها. لكن مشاكل قطاع التعليم تتقاسمها كل جهات المملكة وإن كانت حدتها تزيد وتنقص بين المدينة والقرية، ولكون الجهة يجب أن تنهض بدورها الطبيعي في حل مشاكلها محليا، والتحكم فيها عن طريق مجموعة من المبادرات التنموية الجهوي، فإننا نسائلكم: ما هو تصوركم لحدود اختصاصات الجهة في حل هذه المعضلة حسب نوعية مشاكلها ؟ وما هي الإجراءات الاستعجالي التي يجب أن تباشر الجهات؟