يفاجأ المرضى بأغلب المستشفيات بمنحهم مواعيد متأخرة للكشف ولتشخيص أمراضهم، خصوصا تلك المتعلقة بجهاز السكانير، مما يفوت عليهم تشخيص نوعية مرضهم وكذا العمليات الجراحية رغم المجهودات المبذولة للمراكز الإستشفائية لتوفير آجال معقولة لمواعيد التشخيص الطبي والفحص بجهاز السكانير. لذا نسائلكم السيد الوزير المحترم: - عن مقاربتكم لمعالجة مشكل المواعيد المرتبطة بجهاز السكانير وكذلك مواعيد التشخيص للأمراض المزمنة؟