بعد الحرمان الذي فرضته جائحة كوفيد 19 ومتحوراته من الأنشطة التربوية والثقافية وغيرها، نلاحظ أن الوزارة تأخرت في فتح مراكز الاستقبال وتمتيعها بقانون يحدد منهجية التسيير، لتجاوز الفراغ، ونفس التأخير لاحق مراكز التخييم المتوفرة على بنيات التنشيط والتكوين والتخييم، في الوقت الذي تستغل فيه جهات أخرى هذه المؤسسات لإيواء المهاجرين والمتشردين، فما هي الخطوات التي تعتزمون القيام بها لحماية البنيات التحتية للتنشيط والتكوين والتخييم؟ ومتى سيتم فتحها بشكل رسمي في وجه الجمعيات الشريكة؟