عمد رئيس المجلس الجماعي لفاس مع المكتب المسير إلى برمجة أربع دورات للمجلس بالتزامن مع الجلسة الأسبوعية للأسئلة الشفوية بمجلس النواب آخرها دورة 21 أبريل 2015 على الساعة العاشرة صباحا، حيث ترتب عليها حرماننا كمستشارين جماعيين وكبرلمانيين من الحضور في أشغال هذه الدورات ومساهمتنا في مدارسة القضايا والمشاكل التي تعرفها مدينة فاس. لذا نسائلكم السيد الوزير المحترم: ما الأسباب الحقيقية وراء هذا الإقصاء الممنهج؟ وما هي الإجراءات التي ستتخذونها حتى لا تتكرر مثل هذه الممارسات؟