تواترت في الآونة الأخيرة مظاهر التطبيع مع الكيان الصهيوني في مجالات عدة، من بينها المجال الرياضي حيث شارك مؤخرا وفد صهيوني في رياضة الجيدو بملتقى دولي بمدينة أكادير حيث تم رفع علم هذا الكيان الغاصب وعزف نشيده، الأمر الذي مس بالشعور الجمعي للمغاربة والعرب والمسلمين كافة، ويأتي هذا الأمر بعد حادثة مماثلة بمدينة مراكش خلال نونبر الماضي. لذا نسائلكم السيد الوزير، عن الإجراءات التي اتخذتموها لرصد مظاهر التطبيع هذه، وما هي سبل التصدي لها؟