على الرغم من الجهود المبذولة لتعميم الكهربة منذ عهد الاستقلال، لتشمل كل المدن والقرى والمداشر، إلا أن الكثير من التجمعات السكنية بالمناطق القروية لازالت لم تستفد من هذه المادة الحيوية الضرورية، مما ينعكس سلبا على راحة السكان، وساهم في انعدام الأمن والاستقرار ويؤثر سلبا على المسار الدراسي للأطفال، كما هو الشأن بالنسبة لساكنة إقليم فكيك. لذا نسائلكم السيد الوزير عن الإجراءات والتدابير المستعجلة التي ستتخذها مصالحكم من أجل الإسراع في تعميم الكهربة القروية بمختلف مناطق البلاد؟