على إثر الانزلاقات اللامسبوقة للأمين العام للأمم المتحدة السيد بان كي مون. وما أثارته من غضب وسخط عارمين لدى الرأي العام الوطني الذي يتتبع باهتمام بالغ تطورات قضية الوحدة الترابية في المحافل الدولية والقارية والإقليمية. نتساءل عن التحركات الدبلوماسية الاستعجالية التي قامت بها الحكومة بخصوص هذا الموضوع وبالتالي مواجهة مناورات خصوم وحدتنا الترابية؟ وما هي مستجدات هذا الملف الذي لا تخفى أهميته بالنسبة للشعب المغربي كافة ؟