يعد التعليم العتيق رافدا أساسيا من روافد تدعيم الهوية الوطنية لبلادنا، غير أن الأطر الإدارية والتربوية العاملة بهذا القطاع تعاني من التهميش والإهمال والإقصاء، سواء على مستوى ضعف وهزالة الأجور التي تتلقاها، أو على مستوى حرمانها من حقها في الاستفادة من خدمات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي. وبناء عليه؛ نسائلكم عن التدابير التي تعتزمون القيام بها من أجل تحسين وتسوية وضعية العاملين بقطاع التعليم العتيق، بما يضمن حقوقهم ويمكنهم من أداء المهام المنوطة بهم بالشكل الأمثل؟