حظيت بلادنا إلى جانب اسبانيا والبرتغال بشرف احتضان بطولة العالم لكرة القدم دورة 2030، وقد كان لهذا الإعلان الوقع الكبير في نفوس الشعب المغربي الذي انتظر هذا الحدث منذ مدة طويلة ، إلا أن التحضير لمثل هذه التظاهرات الوازنة يحتاج إلى مجهودات واعتمادات مالية كبيرة ، ومن المؤكد بالاعتماد على الحكامة الجيدة سيكون الوقع الاقتصادي والمالي بعد التنظيم أكبر. بناء عليه نسائلكم السيد الوزير المحترم : •عن توقعاتكم بالنسبة للاعتمادات التي سترصد للتحضير والوقع الاقتصادي والاجتماعي ما بعد المونديال ؟