تعيش فئة الأئمة والقائمين الدينيين المجازين، وضعية مادية واجتماعية غير مرضية، وبالنظر لأهمية مؤسسة المسجد لمثل هذه الكفاءات المؤهلة علميا وبيداغوجيا للقيام بالمهام الجسام المنوطة بها حتى تكون فضاء له جاذبيته التأطيرية والتعبدية. فإنني أسائلكم السيد الوزير: عن ما تم إعداده لمعالجة هذا الملف وفي أي أفق زمني حتى يتسنى توطين هذه الفئة في قطاع الإمامة والخطابة.