كشف التشخيص الذي قام به المجلس الأعلى للحسابات عن استمرار مجموعة من مواطن الضعف، وخاصة على مستوى الجوانب المرتبطة بالجودة؛ حيث لازال مستوى التمدرس منخفضا بالإعدادي والتأهيلي، وظل مستوى الإنصاف غير كاف (تفاوتات على مستوى الجنس، مع ضعف التعليم الأولي العصري، وصعوبة الولوج إلى التعليم عن بعد خلال جائحة كورونا، فضلا عن ضعف المؤشرات الخاصة بالتعلم وضعف نسبة إتمام الأسلاك. لذا؛ نسائلكم عن الإجراءات والتدابير المتخذة من أجل النهوض بالتمدرس بالوسط القروي؟