تراهن بلادنا على بلوغ نسبة 1% من إجمالي المتبرعين بالدم من الساكنة، كمعدّل أدنى توصي به منظمة الصحة العالمية، للاستجابة للاحتياجات اللازمة من هذه المادة، غير أنه وبالرغم من الحملات التوعوية التي يقوم بها المركز الوطني لتحاقن الدم أو جمعيات المجتمع المدني، للتذكير بأهمية وفعالية هذا العمل الإنساني النبيل، فإنه مع ذلك يبقى عدد عمليات التبرّعات المسجلّة سنوياً لا يلبي الطلب المسجل على هذه المادة الحيوية، والذي يعرف ارتفاعاً سنوياً يناهز الـ 28%. لذا؛ نسائلكم عن سياستكم في مجال تحاقن الدم؟