إذا كان الشباب يشكل الشرايين الرئيسية للأمة، فإنه يعاني من غياب استراتيجية واضحة المعالم ومحددة البرامج تضمن له الحق في التنشئة الاجتماعية السليمة والتعليم النافع والتشغيل المنتج والعيش الكريم والانخراط في مجتمع المواطنة الحقة، خاصة وأن الحكومة قد التزمت في برنامجها المقدم أمام البرلمان بجعل قضايا الشباب أولوية استراتيجية من خلال بلورة تصور استراتيجي شمولي وفتح حوار وطني شبابي متواصل. فما هي التدابير التي اتخذتها الحكومة لتحقيق هذه الأهداف ؟