يتزايد عدد الأشخاص المسنين والذين يوجدون في وضعية صعبة بشكل مطرد في المغرب، والذين تتجاوز أعمارهم 60 سنة، فعوض الاهتمام بهذه الفئة وإعطائها الأولوية وخلق فضاءات تساهم في اعادة الاعتبار للمسنين المعوزين وتأهيل كافة الأطر في هذا المجال، وتوفير الحماية الاجتماعية والصحية باعتبارهم يشكلون شريحة مهمة ضمن المجتمع، نجد أن أغلبهم في الشوارع ويعانون التهميش والإقصاء والأمراض، لذا نسائلكم السيدة الوزيرة عن الإجراءات المتخذة للزيادة في عدد المراكز الاجتماعية لإيواء هذه الشريحة من المجتمع؟.