لازالت ساكنة الأقاليم النائية تعيش ظروفا صحية جد صعبة، نتيجة قلة إن لم نقل انعدام الأطر الطبية والشبه الطبية وكذا وسائل وتجهيزات العمل من سيارات الإسعاف وأدوية وغيرها من آليات العلاج، كما هو الشأن بالنسبة لإقليم طاطا، الأمر الذي يؤثر سلبا على صحة المواطنين وحياتهم. فمتى سيتم رفع الحيف عن هذه الساكنة بتمكينها من الأطباء والعلاج اللازمين بما يضمن تقريب الخدمات الصحية من المواطنين وحماية أرواحهم ؟