عاد العديد من الخبراء والمهتمين بالحياة المدرسية بالمغرب، إلى دق ناقوس خطر استمرار انتشار التنمر والعنف الإلكتروني بالوسط المدرسي، حيث أرجعوا هذه الظاهرة إلى العديد من العوامل البيداغوجية والاجتماعية، التي تؤثر بالسلب على النمو السوي للأطفال. هذا الواقع، الذي أصبح يتطلب وضع برامج عملية واضحة، مضمونها إشراك جميع المختصين والمهتمين بالحياة المدرسية، وغايتها العمل على الحد من انتشار هذه الظاهرة، حتى لا تكون محركا لانتشار ظواهر سلبية أخرى مرتبطة بها. لذا نسائلكم السيد الوزير المحترم: - ما هي سياسة الوزارة للحماية من التنمر في المدارس؟