معظم سكان القروي، يعانون التهميش وقلة فرص الشغل وضعف البنيات التحتية والخدمات العمومية، معاناة لاشك تضيق على سكانها الخناق، إذ أن أغلب القرى لا تتوفر على الطرق المعبدة ناهيك عن المستشفيات والمدارس وغيرها، الأمر الذي يتطلب سياسة عمومية واضحة المعالم لتنمية العالم القروي يتم ربطها بمسلسل الجهوية المتقدمة. لكل ما سبق، نسائلكم السيد الرئيس المحترم، عن الإجراءات التي تعتزم الحكومة القيام بها لتنمية العالم القروي.