في إطار تقريب التعليم العالي من المواطنين، نلاحظ أن بعض المناطق لازالت تفتقد إلى الكليات والمدارس والمعاهد العليا، كما هو الشأن بالنسبة لإقليم سيدي قاسم الذي يضطر أبناؤه إلى التوجه إلى الأقاليم الأخرى لمتابعة دراساتهم الجامعية. فهلا فكرت الحكومة في إحداث نواة جامعية بمثل هذه الأقاليم، بما فيها إقليم سيدي قاسم؟ ومتى سيتم ذلك؟