كما تعلمون، يعيش عدد من المغاربة بديار المهجر ويواجهون عدة صعوبات خاصة في التأطير الديني والروحي وربطهم بأصولهم وهويتهم الإسلامية وخاصة في صفوف الأطفال المزدادين والمتمدرسين بالخارج. وهذا ما يدفعنا إلى التساؤل عن الجهود التي تبدلها الوزارة لتعميم التأطير الديني للأبناء الجالية المغربية المقيمة بالخارج وربطها بهويتها المغربية؟