تعتبر الأنشطة الموازية عنصرا مكملا وجزاء لا يستهان به في الحياة المدرسية داخل المؤسسات التعليمية، حيث تسعى مجموع الأنشطة الفنية والرياضية والثقافية والاستطلاعية التي يمارسها التلاميذ إلى بناء فرد متوازن على المستوى النفسي والجسمي، يكتسب مهارات ويتشبع بقيم وأساليب تساعده على تحقيق الاندماج الاجتماعي. لذا، نسائلكم عن وضعية هذه الأنشطة ومكانتها في منظومتنا التربوية؟