يعتبر المريض في العديد من بلدان العالم شريكا أساسيا في المنظومة الصحية، وهو ما يجعله يحس بنوع من الثقة والطمأنينة اتجاه هذا القطاع الحيوي، في حين أن هذه الثقة منعدمة لدى المواطن المغربي، حيث هناك غياب تام وكلي لآليات الارتقاء بمكانة المريض إلى دور الشريك في المنظومة الصحية. وبناء على ذلك، نسائلكم حول التدابير المتخذة للارتقاء بمكانة المريض إلى دور الشريك في المنظومة الصحية.